أيام نجترها من زمن لن يعود ولكن عطرها ما
زال يفوح من هــــــناك من خلف سور ملاعب
المدرسـة السعـيدية حـيث المـنزل العتـيق و
الحوش السماوى والبنت الصغيرة ذات الثوب
الرقيق الحريروالتى ما ان ترانى حتى تتعلق
برقبتى ممسكة بيديها الصغيرة ياقة قميصى
تصففها وتعدلها وتهمس فى أذنى وحشتنى
أوى أوى هى الساعة كام الوأتى اتأخرت ليه
كانت فىالخامسة من عمرها ومازالت تردد
ها الى اليوم وعمرها يقترب من الستون
زال يفوح من هــــــناك من خلف سور ملاعب
المدرسـة السعـيدية حـيث المـنزل العتـيق و
الحوش السماوى والبنت الصغيرة ذات الثوب
الرقيق الحريروالتى ما ان ترانى حتى تتعلق
برقبتى ممسكة بيديها الصغيرة ياقة قميصى
تصففها وتعدلها وتهمس فى أذنى وحشتنى
أوى أوى هى الساعة كام الوأتى اتأخرت ليه
كانت فىالخامسة من عمرها ومازالت تردد
ها الى اليوم وعمرها يقترب من الستون
No comments:
Post a Comment